منوعات رياضيه

من طرف طفل القمر الجمعة أغسطس 21, 2009 12:00 pm

الوحدات ينجح بالحفاظ على كأس الكؤوس أحمد ابراهيم
13/08/2009

الفيصلي عبد الهادي المحارمة (الى اليمين) يضرب الكرة بالرأس ، في حين ينظر اليه لاعب الوحدات فيصل سليمان خلال بطولة كأس الاتحاد الآسيوي في عمان في تشرين الأول / أكتوبر 2006. (ا ف ب / غيتي ايماجز)

نجح الوحدات بطل الدوري باحراز كأس الكؤوس الأردنية عندما فاز على شباب الأردن بهدفين مقابل هدف واحد في المباراة التي أقيمت على ستاد الملك عبدالله في العاصمة عمان.

سجل أحمد كشكش الهدف الاول في الدقيقة 10 من المبارة للوحدات. وقام عادل كابلو بتعديل النتيجة في الدقيقة45 لشباب الأردن، ولكن أحمد عبدالحليم انقذ فريقه بحسم النتيجة في الدقيقة60 بهدف ثاني و حاسم لمصلحة الوحدات.

بهذا الفوز، توج الوحدات باللقب للمرة الثامنة في تاريخه والثانية على التوالي، ويعد الفيصلي أكثر الفرق تتويجا باللقب حيث فاز (13 مرة)، وحصل الرمثا على اللقب مرتين في حين أحرز كل من الحسين اربد والجزيرة على اللقب مرة واحدة.

وعقب المباراة، قال أحمد كشكش في حوار له، "الحمد لله تحقق اللقب بعد ظروف صعبة مر بها الفريق في بطولة درع الاتحاد بسبب عدم صعوبات تقنية."

و قال صاحب هدف الفوز، أحمد عبدالحليم، "أهدي هذا الفوز الكبير والهدف الذي احرزته الى جماهير الوحدات التي آزرتنا منذ بداية المباراة حتى نهايتها."

ومن الجدير بالذكر، ان بطولة كأس الكؤوس الأردنية هو تقليد سنوي يقام كل عام حيث يجمع بطل الدوري مع بطل الكأس للسنة الماضية.

المصدر: قناتي ART التي نقلت المباراة مباشرة، وMBC التي أجرت المقابلات التلفزيونية.
سباحو الامارات يقدمون عرضاً مبهراً ببطولة العالم في روماعبد الخالق ثروت
11/08/2009

صورة للسباح الاماراتي عبيد الجسمي حين مشاركته في بطولة العالم للسباحة بمانشستر (انجلترا) في نيسان / أبريل 2008. (غيتي ايماجز)

دبي _ بعد يوم من تسجيل فريق السباحة الإماراتي مجدداً لرقم قياسيٍ جديد في بطولة العالم للسباحة بسباق التتابع لعام 2009 في العاصمة الإيطالية روما، صرح مدرب فريق الإمارات العربية المتحدة قائلاً إن البلاد مليئة بالمواهب وفي إمكانها أن تتمخض عن بطل رياضي عالمي.

فقد استطاع أفضل سباحي الفريق، محمد عبد الله مبارك الغفاري ومبارك محمد سالم وعبيد أحمد الجسمي وسعيد أحمد الجسمي، من إنهاء سباق تتباع 4 x 100 في خلال 4 دقائق، مسجلين رقماً قياسياً قومياً جديداً ومحطمين الزمن الذي حققه الفريق السابق ألا وهو 4 دقائق و5 ثوان.

وقال فان ليشوت بأنه كان فخوراً بسباحيه واضاف إنه يتوقع نجاحات أكثر مستقبلاً، طالما أن الفريق ينوي الاستمرارية والتحسن المتواصل. وقال إن السباحين أنفسهم يجب أن يرغبوا في أن يكونوا منافسين، مستعدين لخوض تلك التجربة الشاقة كي يصبحوا يوماً ما أبطالاً قوميين أو حتى مصنفين عالمياً ، مضيفا انه لتحقيق هذه الاهداف ينبغي تغيير الثقافة الرياضية بالبلاد بإمارتها ونواديها."

وبصفته المدير الفني لمدة 40 يوماً فقط، أصبح من الواضح أن التشديد من جانب فان ليشوت على العمل الدؤوب أثمر لمصلحة الفريق، كما شوهد في آدائه في روما. ففي 15 حدثاً رياضياً، تم تحطيم 10 أرقام قياسية قومية، منها 100 متر و200 متر ظهراً، و50 متر و100 متر و200 متر صدراً، و200 متر حرة، و200 متر فردي متنوع، و200 متر فراشة، بالإضافة إلى 4 x 100 تتابع و 4 x 200 حرة.

وقال فان ليشوت، وهو المدرب السابق للفريق الوطني المصري، بأن فريقه الاماراتي ملتزم باخذ نجاحه معه إلى روما وإلى دورة الألعاب الآسيوية في تشرين الثاني/نوفمبر، مضيفا "إنهم سعداء للغاية ومتحمسين ومتفهمين لأن العمل الدؤوب إنما هو أمر حسن، وهم سعداء جداً بما قاموا بتحقيقه."

المصادر:جريدة ذا ناشيونال/ وكالة الأنباء الإماراتية وام
مضمار أسكوت في انجلترا يستضيف أول سباق للخيول العربية الأصيلة عبد الخالق ثروت
10/08/2009

الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ، نائب الرئيس ورئيس وزراء دولة الإمارات العربية، والأميرة هيا بنت الحسين يحضران في اليوم الأول من رويال أسكوت في زي انجليزي لهذه المناسبة.( صورة ماخوذة من طرف أنور حسين\واير اماج)

دبي – شهد مضمار السباق العريق أسكوت في بيركشير بانكلترا اواخر الشهر الماضي أول سباق للخيول العربية الأصيلة إذ أقيم بالمضمار الذي يعود تاريخه الى أكثر من 300 عاماً أول سباق لمجموعة من هذه الخيول.

وكان كأس صاحب السمو رئيس الدولة أنشئ على يد الشيخ زايد بن سلطان آل مكتوم احتفالاً وترويجاً للمميزات الفريدة والتربية الفاخرة للخيول العربية. ويقام الكأس الآن تحت رعاية الاتحاد الإماراتي للفروسية الذي يقيم سباقات لأفضل الخيول العربية في المضمارات الشهيرة حول العالم.

هذا العام ضم الكأس الذي أقيم في أسكوت نخبة مبهرة من 13 حصاناً عربياً أصيلاً، يتنافس كل منها للحصول على الجائزة الكبرى وقيمتها 100 ألف دولار امريكي. ففي سباق محتدم، حقق الحصان نايف الخالدية، الذي يملكه الأمير السعودي خالد بن سلطان، الفوز أمام جمهور كبير من محبي هذه الرياضة الذي يقدر عدده بحوالي 30 ألفاً.

فقد حقق الجوكي الفرنسي كريستوف لامير الذي كان يركب الحصان نايف الخاليدة، الفوز على نحو شبه مثالي، بعد صراع مع منافسه الوشيك جنرال رمادي اللون.

وقال لامير "كان هادئاً واستطعت تحقيق ما أردت به في السباق. لطالما كان من الرائع أن أفوز في أسكوت، والأفضل من ذلك أن أفوز في أول سباق للخيول العربية."

وتزداد شعبية سباقات الخيول العربية الأصيلة في أوربا، حيث لطالما فضل محبي الفروسية تربية وآداء السلالات الأصيلة. ولكن طالب المهيري، رئيس الاتحاد الإماراتي للفروسية، قال إن هذه المجموعة من الخيول كانت تهدف إلى الترويج لسباقات الخيول العربية في أوربا وأماكن أخرى.

المصادر: جلف نيوز/ذا ناشيونال/وام

منتخب ناشئات الاسكواش المصري يفوز بلقب كأس العالمفايزة أحمد
17/08/2009

لاعبة ماليزيا، اهلا بك في منتداناول ديفيد، تلعب رمية ضد لاعبة مصر، امنية الكاوي، في بطولة الاسكواش العالمية سنة 2008 في مانشستر بانجلترا (غيتي ايماجز)

القاهرة - تعتبر مصر واحدة من أكبر البلدان في العالم في لعبة الاسكواش حيث تضم كبار المدربين والمرافق واللاعبين الدوليين. و هي تستقطب اللاعبين الناشئين من جميع أنحاء العالم إلى القاهرة ليلعبوا ضد أفضل اللاعبين هناك ويتعلموا على يد مجموعة من خبراء وأساطير الاسكواش.

ويبدو أن مستقبل الاسكواش المصري يعد أمراً مضموناً حيث احتفظ منتخب ناشئات الاسكواش المصري بلقبه العالمي بعد تغلبه على هونج كونج 2-صفر في بطولة العالم للاسكواش للناشئات التي أقيمت في مدينة شيناي الهندية.

وخلال البطولة، كانت مصر هي أكبر الفرق المصنفة وتوقع عدد قليل من المعلقين أن لا يواجهوا أي منافسة قوية. وكانت هونج كونج، المصنفة في المركز السادس عموماً، هي مفاجئة النهائي. فقد نجح فريق هونج كونج في إحراز فوز شرس على منتخب ناشئات الهند يوم 7 أب/أغسطس وبدا أنهم على وشك خوض مباراة أكثر صعوبة أمام المصريين عن المتوقع، الا انهم لم يحققوا الفوز في البطولة.

و حاز كل أفراد المنتخب المصري، هبة الترك ونور الشربيني ونوران الترك ونور الطيب على ميداليات ذهبية، وانها المرة الرابعة التي يفوز فيها منتخب ناشئات مصر ببطولة كأس العالم حيث فاز بها من قبل في أعوام 1999 و2003 و2007.

وقد أعلن الاتحاد الدولي للاسكواش أن نور الشربيني صاحبة المركز الأول قد حققت رقماً قياسياً جديداً، وغير مسبوق، باعتبارها أصغر لاعبة تفوز بجائزة بلقب العالم.

المصادر:جريدة المصري اليوم / صحيفة ذا ايجيبشن جازيت/موقع الحعيب انا ما استحي الوطني الديمقراطي